لماذا روسيا الاختيار الافضل للعرب بوجه عام ومصر بوجه خاص؟
روسيا هي الاختبار الاول للعرب والمصريين لعدة نقاط وهي:
الجودة التعليمية:
تمتلك روسيا أحد أفضل الأنظمة التعليمية الجماعية في العالم لجميع مواطنيها منذ تأسيس الإمبراطورية الروسية في بدايات القرن الـ 18. وتبلغ نسبة الأمية في روسيا 2% فقط. ووفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فروسيا بها أكثر شعب متعلم في العالم متفوقة بذلك على على أغلب دول أوروبا وكندا واليابان والولايات المتحدة
الحرية التعليمية : في روسيا يجد الطلاب حرية في اختيار الكلية بغض النظر عن مجموع الشهادة الثانوية
التنوع الثقافي:
يعيش في روسيا أكثر من 200 عرقية تضمن أديانًا وجنسيات مختلفة تستطيع فيها التأقلم بسهولة مع أقرانك والتعرف على الآخرين ومعرفة طباعهم وتقاليدهم
انخفاض التكاليف الدراسية مقارنة باي جامعة خاصة
وإلى جانب تكلفة الدراسة، تعد المعيشة في روسيا منخفضة التكلفة مقارنة مع غيرها من الدول في أوروبا أو أميركا أو كندا أو أستراليا.
الشهادة الروسية معترف بها لدي كل مجالس التعليم العربية والمصرية:
تمنح الجامعات الروسية خريجيها شهادات معترف بها على مستوى العالم، إذ تأتي 11 جامعة روسية ضمن قائمة أفضل 100 جامعة دولية
العلاقات الطيبة بين الشعب الروسي والشعوب العربية وبخاصة المصرية.
الحياة على الطريقة الاوروبية المميزة: من حيث توفير الفرص والمناخ العام الملائم للتطورالذاتي .
الامن والامان في روسيا: من اكثر الامور ملاحظة عن تجربة كثير من الطلاب العرب
التقارب الثقافي والفكري للشعب الروسي والشعب العربي
.التقارب الديني في المسيحية والاسلام فتوجد جامعات للدراسات الاسلامية وتوجد مدن اسلامية
سهولة الحصول علي الاقامة والجنسية:
من بين العوامل التي تدفع الطلاب العرب للدراسة في روسيا، إمكانية حصولهم على الإقامة الروسية بعد إنهاء دراستهم وإتقانهم للغة بشكل جيد، فالحكومة الروسية تقوم بتسهيل منح الإقامات الدائمة للأجانب الناطقين باللغة الروسية والراغبين بالعمل في روسيا.